الأحد، ١٥ رجب ١٤٣١ هـ

مجموعة العشرين



مجموعة 20 أو مجموعة العشرين هو منتدى تأسس سنة 1999 بسبب الأزمات المالية في التسعينات. يمثل هذا المنتدى ثلثلي التجارة في العالم وأيضا يمثل أكثر من 90 بالمئة من الناتج العالمي الخام.
انها تهدف إلى تعزيز تضافر الدولي، وترسيخ مبدأ الحوار الموسع بمراعاة زيادة الثقل الاقتصادي الذي أصبحت تتمتع به عدد من الدول. فإن مجومعة العشرين ج20 يمثل ثلثي التجارة وعدد السكان في العالم وأكثر من 90 ٪ من الناتج العالمي الخام (وهو مجموع الناتج المحلي الخام لجميع بلدان الخالم).
يوم 15 نوفمبر 2008، ولأول مرة في تاريخها، اجتمع رؤساء الدول والحكومات وليس فقط وزراء المالية.

إنشاء

فإن ج20 أنشئت على هامش قمة مجموعة الثمانية في 25 أيلول / سبتمبر 1999 بواشنطن، في اجتماع لوزراء مالية لمجموعة الدول العشرين. والغرض من هذه المجموعة الجديدة هو تعزيز الاستقرار المالي الدولي وخلق فرص للحوار ما بين البلدان الصناعية والبلدان الناشئة، والتي لم تتمكن اجتماعات وزراء المالية مع مجموعة السبعة من حلها.
الاتحاد الأوروبي يمثلها رئيس البرلمان الأوروبي والبنك المركزي الأوروبي، وهو ما يفسر التسمية بمجموعة العشرين.
وتستقبل مجموعة العشرين في إجتماعاتها كلا من المؤسسات التالية بريتون وودز، والرئيس التنفيذي لصندوق النقد الدولي، رئيس البنك الدولي، واللجنة النقدية والمالية الدولية ولجنة التنمية التابعة لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي.
ينتمي أعضاء البلدان إلى مجموعة الثمانية و 11 دولة من الاقتصادات الناشئة.[1].

مجموعة العشرين (G20) Flag of Italy.svg إيطاليا  · Flag of Russia.svg روسيا  · علم ألمانيا ألمانيا  · Flag of France.svg فرنسا  · Flag of Canada.svg كندا  · Flag of the United Kingdom.svg المملكة المتحدة  ·Flag of the United States.svg الولايات المتحدة  · Flag of Japan (bordered).svg اليابان  · Flag of South Africa.svg جنوب أفريقيا  · Flag of Saudi Arabia.svg السعودية  · Flag of Argentina.svg الأرجنتين  · Flag of Australia.svg أستراليا  · علم البرازيل البرازيل · Flag of South Korea (bordered).svg كوريا الجنوبية  · Flag of India.svg الهند  · Flag of the People's Republic of China.svg الصين  · Flag of Mexico.svg المكسيك  · Flag of Turkey.svg تركيا  ·Flag of Indonesia.svg إندونيسيا  · Flag of Europe.svg الاتحاد الأوروبي 


المصدر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق